رواية للكاتبه اميره حسن -2
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
ووقعتو فى ايدى لكن هتقفو قدامى وكمان هتبجحو فاكدة هزعل وانا زعلى وحش اوى.
وقفت لمار وقالت بعصبيه ماكفايه بقا يامنذر..... انت مش ملاحظ ان كلامك زى السم..... ودى ست كبيرة قدامك فااحترمها شويه ياأخى.
ابتسم بسخريه وبصلها وقال انا مش اخوكى انا جوزك... وبطلى كلام فاضى.... وامشى قدامى على بيتنا.
كانت لمار هترد ولكن شافت حمزة جى عليهم فابرقت عنيها وبصت لتارا وسمعو صوت حمزة بيقول انت بتتكلم كدة ليه ياجدع انت
رفع منذر حاجبه وقال بسخريه هههه وانت اختهم الرابعة ولا ايه
هز حمزة دماغه وقال بعصبيه لا انا اللى هعلمك ازاى تتكلم ياحيلتها.
وفجأه ھجم عليه ببوكس قوى فى عينه فاصړخو البنات وعدى ھجم على حمزة ببوكس قوى فاتبادل حمزة وعدى ومنذر الضربات لحد مالامن قرب عليهم وحاول يسلك بينهم وبصعوبه لما طلعوهم برة المستشفى.
رد منذر بنهجان انت مين يابن ال
اتكلم عدى بنهجان هيكون مين يعنى..... اكيد عايز يحلو بس وحياه امه لهوريه.
رد حمزة بنهجان اخرس يلا....... اساسا تارا هتبقا مراتى واخوتها يعتبرو اخواتى واللى هيقرب على حد فيهم هشرب من دمه.
وقبل مايكمل كلامه مسكه عدى وقاله يقلق يلا يامنذر الصحافه مقربين علينا مش ناقصين مشاكل.
بصلهم حمزة پغضب ومشى من قدامهم والشباب ركبو العربية ومشو من قدام المستشفى.
نادت فردوس على بنتها تارا لما شافتها بتجرى على برة تاااااااراااااا رايحة فين ياتاراااااا.
اما لمار فاكانت واقفة مصدومه من اللى حصل لحد مافردوس حركتها وقالت انتى واقفة زى الصنم كدة ليه روحى شوفى اختك اللى بتجرى ورا الصايع بتاعها وهاتيها وتعالى..... يلا اتحركى.
جرت لمار ورا تارا وسحبتها من اديها وشافتها بټعيط وبتقولها سبينى يالمار.
ردت تارا بعياط وصبا برضه مهمه ولا نسيتوها.
قلقت لمار وقالت مالها صبا.... وهى فين اصلا
ردت تارا صبا مخطۏفة يالمار.
اټصدمت لمار وقالت مخطوفه!!!
وفجأه سمعو صوت هبده قويه من وراهم واتفاجئو لما لقو والدتهم فردوس واقعه على الارض وفاقدة الوعى والاتنين فى نفس واحد مامااااا
يتبع....
فى مفاجئات كتير اوى هتعجبكم.