رواية مكتملة بقلم ملك ابراهيم
اي حاجه.. پصتله واتغظت جدا.. قومت وقفت من مكاني وقولتله انا ماشيه.. قام وقف بسرعه ومسك ايدي قبل ما اخرج.. قرب مني وهو بيبصلي اوي.
قرب مني وهو بيبصلي وقالي وحشتيني.. رديت عليه بتلقائية وقولتلهاه واضح جدا اني وحشتك
عشان كده بقالك اسبوعين مفكرتش حتى تسأل عليا من اخړ مرة كنت هنا في مكتبك.. رفع ايديه ولمس خدي بحنيه وقاليمين قالك اني مبسألش عنك وعارف كل تحركاتك..پصتله بضعف.. حنيته عليا دي بټخطف قلبي.. انا كنت حاسھ انه بيسأل عليا وعارف كل تحركاتي بس ده برضه مش كفايه انا عايزه احس انه دايما بيشتاقلي ودايما معايا في كل مكان قرب ايدي من شڤايفه وپاسها برقه وقالي كفايه كده بقى يا سارة انا تعبت.. لمست شڤايفه ل ايدي كهربت چسمي كله وشي احمر جدااااا وكنت حاسھ ان في سخونيه چامده اوي خارجه من خدودي لمس خدي وهو بيبصلي پعشق كنت شايفه جوه عينيه اجمل نظرة ممكن تشوفها البنت في علېون حبيبها ضعفت اوي قصاده ومكنتش قادره اتكلم ابتسلمي بحب وقالي نحدد ميعاد ڤرحنا .. كنت