تهمتي اللعينه كامله مريم رمضان
قدك دي
رهف پصدمه انا عملت حاجه يا سي بابا ثم قالت بتمثيل ديما ظالمين كدا اهم يا رب الي اخدوني عضم ورموني لحم
الاب بضحك اسمها اخدوني لحم ورموني عضم
شاورت علي جسمها بضحك وهي تقول بالله عليك دي عضم يعني ابقي منافقه وكدابه الاتنين مع بعض
نظر الاب إليها بجديه وهو يقول علي اذان الفجر هيجيلك علشان ننزل سوي تمام
رهف بهدوء لا
تابع ....
تهمتي اللعينه
مريم رمضان
الجزء السادس
رهف بهدوء لا
الاب لي يا بنتي
رهف مش هننزل غير لما يرن عليا كدا افضل بدل ما يبقي حد مراقب البيت ولا حاجه
رهفحاضر مش هبلغ حد وان شاء الله الموضوع يخلص علي خير
الاب يا رب يا قلبي
خرج الاب وبقيت هي وحيده في هذه الغرفه هي لا تدري ما كم المصائب التي تتداول عليها واحده تلوه الاخره إذن عليها الصبر لتحل هذه اللغز العجيب ومن بعدها ستترك هذا العمل الي الابد فيكفي ما أصابها الي الان غفلت رهف علي هذه الكرسي بعض دقائق فقد في لم تستطع النوم من كثرة التفكير في غدا فتحت عينها بنعاس وهي تنظر إلي الهاتف الذي ما زاله يرن منذ فتره ما لبس أن قامت بسرعه وهي تقول
اتجهت مباشر الي غرفه والدها وهي تفكر كيفه تيقظه. بعد مده وقد ياست من المحاوله مرارا وتكرارا فا قد فاته عشر دقائق علي مكوسها أمام غرفه ابيها ولا تدري لماذا لا يستيقظ واخرا قررت أن تتجه هي الي المخزن بدون ابيها
فتحت باب الشقه في هدوء وهي تخطو اول خطه اتجاه الباب و
رهف
نظره أمام في صډمه وهي تقول محمد يخربيتك اي الي خلاك تخرج من المخزن
نظرت له في ضيق وهي تقول دماغك انت ما تحترم نفسك وخليك فاكر اني انقذت حياتك ولو انا مش خبيتك في المخزن كنا بنقراء عليك الفاتحه دلوقتي
نظر له ونظراته لا تبشر بالخير يلا ننزل ونشوف الموضوع دي بعدين ... فكرت في خطه واخدت إذن كمان اني انفذها
سارت أمامه في ضيق فحقا لو وقفت أمام ثانيه اخر لكانت
قاطعه تفكيرها وهو يمسك يديها ويسحبها اتجاهه ويقول حاسبي ثم نظر إليها في ضيق وهو بيقول يعني بعيد انك مش بتعرفي تفكري كمان مش بتعرفي تمشي ركزي انت ماشيه فين
فتحه باب هذه المخزن وهي يقول قدرك كدا تقولي اي بقي يلا احنا مش فاضين قال ذالك وهو يقفل الباب جيدا لكي لا يدخل أحد و
_فعلا احنا مش فاضين والله يا سياد الرائد ورانه شغل كتير ولا اي رايك يا انسه رهف
نظرو پصدمه الي الجالس أمامه وهما يقولو بصوت واحد حسين
تابع
عايزه اخد رايكم حبيتو الروايه اكمل مع العلم أن في افكار كتير عايزه اكتبها ولا احاول اخلصها في بارتين
تهمتي اللعينه
مريم رمضان
الجزء السابع
نظرو پصدمه الي الجالس أمامه وهما يقولو بصوت واحد حسين
ضحك حسين بستمتاع وهو يقول مفاجاه مش كدا ضحك وهو يقول يلا يا رجاله شوفو شغلكم
في اقل من ثواني امتلاء المخزن بالرجال يحملون الأسلحة في استعداد لتلقي الأوامر
واخرا فاق محمد من صډمه سيب رهف تمشي وكلامك معا انا نظر لها وهو يشير بعينه علي الباب وفي اقل من دقيقة كان قد فتح باب المخزن وهو يصيح اجري يا رهف بسرعه
خرجت رهف من الباب وخلفها سته رجال وقفت علي باب إذن هناك طريقين أما أن تصعد الي ابيها واما أن تهرب الي الخارج أحكمت