بقلم نوره عبدالرحمن _٢
انت في الصفحة 12 من 12 صفحات
تستطع كتم دموعها اكثر ..
عندما لاحظت لمعان احمر الشفاه على عنقه لتدفعه بكلتا يديها بقوه لا تعلم من اين اتتها ..تصيح بصوت مخټنق
كنت بتعمل ايه پتخوني يامهران پتخوني...
صعق فور سماعه لكلماته وتلعثم لكن...
شوق
مهران
صاحت به والدت جنى انت اټجننت انت عايز تتجوز بنتي العيله دنتا قد ابوهاااااا
حس الشافعي رفع كتفيه ببرود قد ابوها .. قد جدها...
متكبريهاش يامدام..بعدين زي ماسمعتي هي بتحبني..
والدت جنى بانفعال برراا اطلع براااا براااااا واحد مريض...
حسن بابتسامه مستفزه اهدي على نفسك بدل ماتدخل علينا وتعرف بنتك بالحكايه اللي انتي مخبياها..طول السنين دي...
والدت جنى بقولك اطلع بررررااااااا
ارتسمت ابتسامه سامه على شفتيه واقترب منها حتى اصبحت بقرب اذنها ليهمس لها بكلمات سرعان مااتسعت حدقتي عينيها پصدمه ووووو
الرواية قيد الكتابه اول ما تنزل انزلها اول باول..