بقلم مارينا عبود-4
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
منكرش انه اللواء محمود ومراته من بعد مۏت بابا ربونا ومقصروش فى تربيتنا بس انا إللى ربيت حسام وعلمته كل حاجه وبعد ما كبرت واشتغلت سبنا شقه اللواء سليم واشتريت الفيلا إللى عايشين فيه
ا
نور بحزن بس إللى اعرفه انه والدك اسټشهد وهو ف مهمه طيب مامتك فين
ادهم بحزن والدموع فى عنيه ماما ماټت وهى بتولد حسام
ادهم بابتسامه على ايه المهم عاوزك تخلى بالك من إللى أسمه رامى ده
نور بخبث متقلقش هطلعلك عين اهله بس انت سبهولى
ادهم بضحك ماشى موافق ورينى هتعملى ايه
نور بضحك نيههه خليك واثق فيه
ادهم بضحك وده إللى مخوفنى
نور بحزن متصنع عااا خاېف منى يا بيبى
ادهم طيب سيبك من دور البرائه دلوقتي
وقوليلى انتى حبيتى قبل كده وغمزلها
ادهم بخبث اممم ولا ناويه تحبى حد
نور بضحك بفكر ودخلت تغير هدومها
ادهم بحب شكلك هتوقعى قريب الباب خبط
ادهم قام وفتح وكان عز ومعاه الجرسون
عز بخبث سالم باشا طلب مننا نطلعلك الاكل يا ادم باشا
ادهم امم تمام ډخله
الجرسون دخل وحط الاكل وطلع
ادهم بقولك ايه يا عز ما تحلق شنبك ده بدل منتا مخوف الناس بيه
ادهم بضحكه مكتومه اممم ربنا يخليك ل ابوك يابنى
عز ابويا ماټ من زمان يا ادم باشا
ادهم بصوت منخفض ربنا يكرمك وتحصله قريبا
عز بتقول حاجه يا ادم باشا
ادهم بضحك لا لا بقول ربنا يرحمه روح دلوقتي
عز تمام لو احتجت حاجه انا تحت امرك
ادهم تمام وقفل الباب وراح قعد على السرير
الټفت لقه نور طالعه بالبورنس وبتنشف شعرها وبتقرب منه
ادهم كان واقف مبهور بجمالها
نور ادم حبيبى عاوزه اطلع بليز
ادهم بصلها پصدمه
نور حطت ايديها حولين رقبته وقربت من أذنه وهمست ف حد بيراقبنا
ادهم بص بطرف عين وشاف طيف حد واقف استغل الموقف وقرب نور منه
ادهم بخبث حبيبى خليها بعدين دلوقتي عندنا حاجه اهم
ادهم قرب وهى بقت تبعد لحد ما لازقت فى الحيطه
نور ادهم احم ممكن تبعد إللى بيراقبنا بعد
ادهم كان سرحان فى عنيها ومش مركز معاها
نور اتكسفت من نظراته وقربه منها
نور پصدمه انت قلي
ادهم بمقاطعه وقرب وهمس فى أذنه انا بحبك
نور پصدمه
نكمل البارت الجاى