صدفه-2
- رانا: تمام يحبيبى
- محمود : يلا تصبحى ع خير
- رانيا: وانت من اهله
- فاطمه: على فكرة زين كمان بيحبك اوى
- صدفة بفرحة: بجد
- فاطمة: انا هحكيلك كل حاجه لان مفيش غيرك يقدر يخرج زين من اللى هو فيه
- صدفة پخۏڤ : هو كويس ؟؟
- فاطمة : زين كان بيحب بنت اسمها مايا كانت شغاله عنده فى الشركة و قرر انه يتجوزها على الرغم من اننا كلنا كانا معرضين دا بس هو صمم انو يتجوزها وفعلا اتخطبوا بس بعد كدا اكتشف انها متسلطة عليه من شركات منافسة عشان تساعدهم انها ټډمړ الكيان اللى عمله زين و قتها زين ادمر اما اعرف وبقى واحد تانى خالص غير زين اللى نعرفه ومبقاش عنده ثقة فى اى حد و قفل على قلبه و رفض الجواز من اى بنت
- فاطمة: لا زين دلوقتي اللى فى قلبه هو انتى وبس ابنى وانا عارفه بس هو هيفضل يعارض نفسه عشان هو خlېڤ توجعى قلبه انتى كمان
- صدفة: طب اعمل ايه عشان اخليه يعترف
- فاطمة: تفضلى وراه ومتسبيهوش ولا تستسلمى انا واثقه انك تقدرى تخليه يطلع من الحالة دى
- زين وقتها دخل وكانت صدفة حاطه راسها فى حضڼ فاطمة
- زين بغيرة قعد جانبهم واخد صدفة فى حضڼه تحت نظرات فاطمة اللى كانت مبسوط جدا
- صدفة وقتها بصت لفاطمة وفاطمة غمزتلها
- فاطمة: باين عليك تعبان اطلع ريح فوق يحبيبى
- زين مسك ايد صدفة وهو بيقوم : يلا
صدفة ببأتسامة و رقة : حاضر
زين طلع هو و صدفة و زين كان ماسك ايد صدفة ومش عايز يسيبها
فاطمه ببأتسامة: ربنا يسعدك يبنى
(فى أوضة صدفة و زين)
زين وهو بيقرب من صدفة: وحشتينى
صدفة بحب: وانت كمان انت اتأخرت ليه
زين : خفتى عليا
صدفة : اكيد مش جوزى
زين ډڤڼ راسه فى رقبتها وضربات قلبه بدأت تزيد
صدفة بغيرة: هو انت كنت فين
زين وهو لسه ډڤڼ راسه فى رقبتها وبا'سها : كنت فى شغل
زين قرب من شڤايڤها وقب'لها وصدفة كانت تايهة فى حبه وشالها وذهبوا معا الى عالمهم الخاص
( فى الصباح)