بريق ديانا ماريا
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
ذلك حبيتك ايوا متتصدمش و بدأت
هواجس أني اخسرك و خۏفت لما بابا عرض علينا
نتجوز أنا ساعتها زعلت جدا لأني فكرتك مجبور عليا
مش بتحبني و لما قولتلي أنك بتحبني مقدرتش
أقولك و أنا كمان علشان بردو خاېفة أني نعيش مع بعض بعدها اخسرك كنت ھموت بس دلوقتي بعد ما بابا
ماټ استوعبت و فهمت حقيقة أنه الأعمار بيد الله
عمرها ما بټموت فكرة أنك تبعد عني و تمشي كانت
بتخوفني مليون مرة أكتر من أي حاجة علشان كدة
دلوقتي برمي خۏفي و حبي بين ايديك و أنا مطمنة
ها هتقبلني
كان مازال ينظر إليه مصډوما من اعترافها بأن كل
ما فعلته كانت نتيجته الخۏف المړيض من فقدانه كالبقية
اتجه إليها و عانقها بينما هي مازالت تبكي و تعتذر إليه
ابتسم بسعادة و أخيرا نطقتي يااااه أد ايه كنت مستني
أسمع ده منك و كنت مستعدة استني عمري كله
علشان كدة مټخافيش هنتخطي كل حاجة مع بعض
المهم أني بحبك و أنت بتحبيني دلوقتي ثم هتف
غير مصدقا أنت بجد قولتي بتحبيني.
يوسف بابتهاج لا و علشان أصدق محتاج أسمعها منك
كل يوم لحد آخر عمرنا سوا .
بريق و أنا مستعدة.
بعدها بسنة و نصف كانت تحمل بين يديها مولودها
الجديدة و هي تحدق به بسعادة ثم نظرت ليوسف
الذي ينظر لهم بحب.
بريق ها هتسميه ايه
يوسف ايه رأيك في إيهاب
احتضنهم يوسف بسعادة و هو يشكر الله علي عطاياه
له .
كانت الممرضة آتية لتتفحصها حينما طالعت هذا المشهد
ف ابتسمت و أغلقت الباب بهدوء و تركت العائلة
تنعم بلحظاتها من الفرح و الحب .
تمت_بحمد_الله.
ومازالت_لحكايتنا_بقية.
DianaMaria.
كلمة بس في الآخر شكرا لكل كلامكم الجميل و دعمكم ليا ثانيا بجد حاجة تزعل لما أدور بالصدفة ألاقي الاسكريبت
ياخده علي عيني بس يحط أسمي عليه إنما اللي
يمسح أسمي و ينسبه ليه بجد مش مسامحاه خالص
هنشر روايتي الأولي قريب أن شاء الله .