بين العشق والخۏف-٣
انت في الصفحة 1 من 8 صفحات
الفصل_العشرون
بين_العشق_والأنتقام
نهال بتقرب على كريم بفزع بتسنده و بتسعده يصعد إلى الغرفه بتضعه على الفراش بترفع قدمه على الفراش وبت خلع الحذاء من قدمه وبتضع الغضأ فوقه بتجده
يهلوس في الكلام بتهبط الدرج بتأخذ صحن غويض وبتصعد إلى الأعلى ثم إلى غرفته بتدلف إلى المرحاض بتمله مياه وأخذة منشفه صغيره وتوجه إليه جلست على طرف الفراش
ثم وضعت الصحن على الكومودينه ووضعت المنشفه لتتبل وتسحبها وتقوم بعص. رها ومشتها على وجهه بسبب أرتفاع درجة حرارته قامت بعد وقت خرجت من الغرفه وتوجهت إلى
غرفتها أخذت حماما دفئ لتنعش جسديها وقامت بأرتداء بيجامه من القطن بالون الزهري بقط وهوت شورت ولملمت شعرها ديل حصان وتوجهت إلى الأسفل دلفت المطبخ
بتدور في المطبخ لغيط أما بتجد خضروات في الثلاجه بتقوم بتحضير شوربة خضار بتضع الصحن على الصنيه وبتقوم بحمله وبتتجه إلى الأعلى بتضعه جانب الصحن الذي في
المياه بتزيحه بيديها وبتضع الصنيه جانبه بتمسك الوساده وبترفع رأس كريم وبتضعها هي الأخره على الوساده التي ينام عليها
نهال كريم كريم فوق علشان تأكل
كريم بتعب لا لا أنا عايز أنام
نهال بتجلس جانبه وبتأخذ الصنيه بتضعها على قدميها وقامت بأملاء المعلقه ووضعتها أمام فمه بعد أطعامه بتضع الصنيه في مكانها بتيجي تقوم بتتفجأ به يمسك يديها
كريم بهلوسه حور أستني ه هفهمك أنا مخنت قيش
نهال پصدمه وهي تضع يديها على فمها والدموع تترقرق في عينيها
شمس بينظر إليها بفزع من شكلها وصرخها وهي تضع يديها على بطنها قبل أن يقول شئ كانت فاقده الوعي حملها وتوجه إلى خارج الغرفه الظابط حاول أقفه
الظابط سيف مينفعش كده يا شمس بيه
شمس پغضب إلى هيقف قدامي هخالي رجالتي إلي برا يقت لوه ويحطه لح مه لك لاب السكك أنت فاهم
وقت أمام المستشفى بيحملها وبيتجه إلى الداخل بينظر إليها بيجد وجهها أزرق وشفيفها زرقاء كا الچثه وقف مصډوم من شكلها أفاق على صوت الطبيب الغاضب
الطبيب حطها هنا بسرعه كان يشاور على الترولي وضعها شمس ودمعه تنهمر من عينه والطبيب يأخذها ويسير في الممر بعد وقت كان يقف أمام غرفت العمليات يدعو الله أن تبقى زوجته بخير
بعد وقت بخرج الطبيب من الغرفه بيتجه إليه شمس ون ار الغيره بډخله من فكره أنه نظر إليها
الطبيب هي عندها كنسر وتعبت لانها مابتخدش الكماوي في معاده لازم تهتم أكتر من كده لان الحاله هتسؤ أكتر وتابع مع دكتور نساء لانها في بداية حملها بس نصيحه ياريت تعمل معمليت أجه اض لانه هيكون صعب عليها لانها في حاله وح شه ربنا يشفيها
بيطرق الطبيب وبيمشي طارق شمس يقف پصدمه وبجانبه سيف الحزين عليها
يود أن يبكي كأنه لا يتقن إلا البكاء وكأنه لا يملك إلا عينيه السخيتين .
سيف أنا مراعي موقفك أنت والمدام بس القانون قانون ومنقدرش نغير حاجه غير بالادله أنا عايز اقعد معاك علشان أعرف إي إلى حصل وهروح بنفسي المستشفى إلي فيها مدام
عايده وأكيد في أدله ورا القا تل لان كل قات ل لازم يسيب ورا بص مه وأنا متأكد من إلي أنت هتحكيه ومن برأة المدام بعد أذنك أنا هسيبها دلوقتي لان مفيش حد عرف بالموضوع
دا غيري لغيط أما تتعافه شويه ولو الادله أسبت أنها هي ف للاسف مش هقدر مقبضش عليها
بيحمل مريم التي وقعت على الأرض فاقده الوعي وبيتجه إلى السياره بيضعه وبيركب وهو الاخر وبينطلق إلى منزله بيوصل بعد وقت بيصفف سيارته وبيحملها وبيتجه إلى داخل
منزله بيصعد الدرج إلى غرفته بيضعها على الفراش نظر إليها بحزن على ملابسها المم زقه ويديها التي تن زف بسبب الذ يت
الذي وق. ع على يديها وهوا لم يعرف سببه طالب
الطبيب ليأتي بعد دقايق قام بفحصها وبتط