اسكريبت بقلم نيره وائل
ھموت من غيرك
بتبصله بدهشة انت... انت بتحبني
بيهز راسه بإيجاب بحبك.... بحبك اوي انا بعشقك يا مريم
بتبتسم من وسط دموعها اخيرا.... اخيرا نطقتها
سيف بيضحك و دموعه بتنزل اتأخرت صح
بتضربه في بضعف بضحكة ممزوجة بعياط انا بقالي سنين مستنياها.. تعبت قلبي كل دا ليه
سيف بلهفة يعني انتي مش بتحبي احمد
بتضحك على غبائه لحد دلوقتي مش حاسس بقلبها اللي بيدق بإسمه
بيبصلها وهو مش مصدق اللي قالتله عيونه بتلمع و بيتكلم بفرحة انتي قولتي ايه!... قوليها تاني يا مريم
بتبتسم بۏجع بحبك يا سيف.... انا بعشقك
ا بفرحة و هي بتبادله و بټعيط
لطالما انتظرت تلك اللحظة منذ زمن... سنوات و هي تنتظر اعتراف ذلك السيف الذي نحر قلبها مرارا و تڪرارا دون رحمة.... كم تعذبت في عشق ذاك الغبي الذي لم يشعر بها.... هو الان يبكي عشقا لها... شعرت بقلبها يكاد يخترق جدران ا ليقفز فرحا سعادة الدنيا برمتها تسللت إلى قلبها تلڪ اللحظة
بتبتسم ليه و بيه ساعتها عيونه بتقع على دبلة احمد اللي في ايديها بيقطب حواجبه بغيظ و بيكون لسه هيها
بتنتبه للدبلة و بتسحب ايديها بسرعة نفسها بيضيق وهي بتفتكر احمد و زهرة
سيف بضيق مريم
د عنه بسرعه و بتهز راسها يمين وشمال بشكل هستيري مينفعش
بتقوم تقف و بتشده ناحية الباب اطلع برا ... اطلع مينفعش
بيقفل الباب و وانا مش هفرط فيكي يا مريم... عملتها مرة و كنت ھموت مش هسمحلك تبعدي عني تاني
مريم پخوف و عياط بس... بس هما ملهمش ذنب.. احمد و زهرة ذنبهم ايه
بيبصلها بضيق اول ما بتنطق اسم زهرة اللي كان اصلا ناسيها
بيخبط ايده في الحيطة و بيمسح على وشه پغضب بيفتح الباب و بيخرج للصالون بيلاقي زهرة نايمه على ايد الكرسي بيبصلها بحزن و بيفتكر وهي بتكلمه الصبح
فلاش باك
زهرة عارف يا سيف انا مسمياك ملاكي الحارس
سيف اشمعنا
زهرة بابتسامه و عيونها مليانه حب عشان انت كدا فعلا... حتى عد معايا كدا
2_ لما شغلتني معاك وانا كان بقالي فترة بدور على شغل و مش لاقيه...
3_ يوم ما كنت خاېفة من الامتحان و مش عارفه اذاكر و ذاكرتلي انت و قدرت تطمني و حليت فيها كويس...
4_ لما اغمى عليا فى الشغل و لحقتني قبل ما اقع من على السلم
سيف بضحك وانتي بتعديهم كلهم كدا
بتهز راسها بضحك اهااااا.... كل حاجه بتعملها مستحيل انساها
بتبصله بحب انا....
بيحس سيف انها هتعترف بحبها ليه بسرعة
سيفاشششش.... متقوليهاش
بتبصله باستغراب بيكمل سيف بتوتر
_عايز انا اللي اقولهالك الاول
بتبتسم زهرة بتكون لسه هتتكلم لكن بيرن موبايلها و بيخلص كلامهم على كدا
نيرة وائل
بااااااااك
بيبصلها بحزن و بيغمض عيونه وهو پيلعن نفسه انه علقھا بيه و ظلمها معاه بالشكل ده ب منها و بيتنهد بحزن
سيف زهرة
بتنتبه ليه و بتصحى سيف انت غيبت كدا ليه انا عنيا راحت في النوم
سيف معلش كنت بعمل مكالمة يلا بينا
بتنزل معاه و بيركبوا العربية بيكون الصمت سيد الموقف كل واحد جواه مشاعر متلغبطة و خوف من التاني بتقطع زهرة الصمت دا
زهرة سيف انت بتحبني
بيبصلها سيف........
يتبع
عجبكم اعتراف سيف و مريم!
دا الجزء الاول من الخاتمة لقيتها كبيرة ف قسمتها على جزئين عايزة تفاعل كويس بقا علشان انزل الجزء التاني والاخير علطول و شاركوني توقعاتكم في الكومنتات و متوقعين النهاية هتكون ايه...مين اكتر شخصية صعبانة عليكم نورا ولا زهرة... تفاعل وكومنتات كتير بقا شجعوني
مش هنزل الاخير غير لما التفاعل يتظبط عشان البارت اللي فات وقع خالص
يتبع
زي_الروايات
الخاتمة_الجزء_الاول
البارت_السادس_1
بقلم_نيرة_وائل
روايات_واسكريبتات_مميزة
زهرة سيف انت بتحبني
بيبصلها سيف بتوتر هااا
زهرة بجمود سيف انا حاسة اني اتسرعت لما وافقت انك تيجي تكلم عمي
بيبصلها سيف باستغراب يعني ايه
زهرة بإبتسامة يعني خلينا صحاب احسن
سيف بدهشة زهرة انتي بتتكلمي بجد
بتهز راسها بإيجاب