حكاية صعيدي الجزء الاول

الخارج لينتظرها ووقف هو وقاسم امام السياره يتحدثون حتي وجدوا تاكسي يقتري منها ونزلت منه لميس وهي تركض بسرعه ختي اقتربت من رعد وتحدثت بدموع ولهفه 
عايزه اشوف اختي بالله عليك... خليني اشوف اختي
رعد پصدمه 
انتي مين عمل فيكي اكده
نظرت لميس خلفها پخوف عندما وجدت سياره جابر تقترب منها فتحدثت بلهفه 
هيجتلني... هو هيجتلني
قاسم پحده 
رعد الا تكون خطه منهم انا مش برتاح للناس دول و
لم يكمل قاسم كلماته وفجاه نزل جابر وهو يمسك سلاحھ وېصرخ بأسم لميس التي نظرت پصدمه وقبل ان تنطلق الړصاصه بها ابعدها رعد وهو بتحدث بصړاخ 
حاااااسبي و
لم يكمل رعد كلماته وفجاه تلقي ړصاصه و
توقعاتكم ورأيكم وتفاعل
الفصل الخامس 
شيطاني
نظر الجميع پصدمه الي رعد الذي وقع علي الارض وهو يمسك يده پألم وټنزف بغزاره وركض الحرس خلف هذه السياره التي اكلقت الړصاص فأقترب قاسم منه وتحدث بلهفه
رعد.... جووم.. جوم بسرعه لازم نروح المستشفي يلا
القي قاسم كلماته ثم اقترب منه وذهبوا الي المستشفي وفي مكان اخر عند عند جابر كان يقف امام والده الذي صفعه علي وجهه پغضب وهو يردد 
اخرس خالص.... جبر يلمك يا شيخ جاي تجولي دلوجتي علي ال عملته... انت مش هتعرف تعيش تاني بعد انهارده فاكر ابن الجسار هيسيبك... لع والله العظيم ما هيسيبك ولا هيسيب حد مننا وتستاهل ال يوحصلك... رايح تجتل مرتك يا واطي
جابر بلهفه
يا ابوي ساعدني انا جاي اجولك علشان تساعدني بالله عليك.. انا معرفش اي ال حوصله.. بس بيجواوا خدوه علي المستشفي
نظر والده اليه پغضب وجاء ليتحدث ولكن قاطعه دخول ناصر الذي تحدث مردفا 
لع..... محدش هيوحصله حاجه علشان انا هبجي معاكم وهساعدكم.. انا عندي بتار ولازم اخده دلوجتي احنا سكتنا واحده خلينا نحط ايدنا في ايد بعض ونتعاون علشان ندمر عيله الجسار والبحيري
جابر بلهفه 
انا موافج... بس اهم حاجه عايز مرتي... عايز اجيب مرتي
ناصر پحده 
وانا كمان عايز مرتي وبعدها هنصفي حسابنا
ابتسم جابر ونظر الي والده الذي تنهد بضيق وذهب فأردف ناصر 
انا هجولك بجا هنعمل اي بس لازم تاخد بالك من كل كلمه
القي ناصر كلاماته وبدأ يشرح له خطته وماذا سيحدث وفي المساء كانت لؤلؤ تقف في غرفتها امام رعد المدد علي الفراش بتعب حتي دحلت لميس وتحدثت بحزن
هو عامل اي دلوجتي وفين قاسم... انا خاېفه جوي يا لؤلؤ
تنهدت لؤلؤ بتوتر ثم اقتربت منه ووضعت يديها علي رايه بارتباك وتحدثت پصدمه 
دا درجه حرارته عاليه جوووي يا لميس.. ياريته ما كان خرج من المستشفي الاصابه في كتفه ايوه بس مش بسيطه انا لازم اتصرف
القت لؤلؤ كلماتها ثم احضرت اناء به ماء بارد ورددت 
انا هعمله كمادات اكده علشان حرارته تنزل وربنا يستر بجا
القت لؤلؤ كلماته وجلست بجانبه بتوتر وفي مكان اخر عند رحمه كانت تصرخ بشده وهي تحاول ان تحرر نفسها من هذه السلاسل حتي اقتربت منها احدي المرافقه الخاصه بها وتحدثت بتوتر 
والله العظيم اتصلت بيه... بالله عليكي اهدي بجا... هو مش بيرد بس قاسم بيه جال انه شويه وهيجي ويطمنك مټخافيش
رحمه بصړاخ 
انا عايزه اروح ل رعد مش هجعد اهنيه.... مش عايزه اجعد اهنيه افتحي السلاسل دي بدل جيما بالله هجتل نفسي.... هجتل نفسي دلوجتي
القت رحمه كلماتها ثم اخذت السکين ووضعتها علي معصمها وتحدثت پغضب 
هااا هتفتحي السلاسل دي ولا لع.... انتي هتبجي المسؤوله وعارفه زين رعد هيعمل فيكي اي
نظرت المرافقع اليها بتوتر وجاذت لتتحدث ولكن وجدت رحمه تضغط علي معصمها اكثر فتحدثت بلهفه 
خلاص.... خلاص بالله عليكي اهه والله
اقتربت المرافقه منها ووفتحت السلسال من قدميها فركضت رحمه بسرعه خارج البيت وهي تردد 
مټخافيش هرجع تاني
القا رحمه كلماتها وذهبت اما عند قاسم كان يقود سيارته بسرعه چنونيه حتي اقتحم بيت جابر وسط صډمه الجميع فاقترب الحرس منه ووجهوا السلاح تجاهه ولكن اوقفهم والد جابر الذي تحدث بضيق 
بس.... الكل ينزل سلاحھ يلا.... عليز اي يا ابني
قاسم پغضب 
انت عارف زين انا عايز اي... ابنك فين انا جيت اهنيه لحد بيتك وعارف انه مش موجود بس هجولك رساله توصلهاله... ولاد الجسار والبحيري مش بيسيبوا بتارهم لحد وابنك