رواية مكتملة بقلم اماني المغربي الجزء الثالث
يتألم ولا يستطيع رأية شئ ولكنة عزم علي أن يرا وجة صاحبة العيون الڼارية عيونها الواسعة المرسومة بكحل عربي بريق عيونها الشرس يعطي للون عينيها البني بريق خاص
شد القناع ليظهر وجها صړخت به .. انت مچنون أسرعت بربط القناع وسحبت يد منة ... لازم اخرك من هنا قبل ما يلاحظوا نظرت الي يوسف بضيق.. اكيد الاستاذ هيقدر يساعد نفسة
اما سيف وقف محلة مسحور بجملها برغم انه لم يري وجهها إلي ثواني معدودة ولكنها خطفت قلبة ببشرتها القمحاوية وعيونها الشرسة وملامحها الحادة وبشخصيتها القوية ولكن يبقي السؤال من تلك الفتاة وماذا تفعل هنا هي بتأكيد واحدة من ذالك المكانة لانة يحفظ هذا المكان جيدا فهو دائم التواجد هنا بحكم شغلة وحكم مزاجة مسح عيونة وابتسم فابن الزياد قد وقع أخيرا في غرام فتاة مجهولة لا يعرف عنها غير تلك العيون التي لتأكيد ستأرق منامة
بيتر بضيق... انا مش هستنا اكتر من كدا أنا هنزل ادور عليها
مراد ببرود.. محدش ماسكك
دخل رعد حارس مراد..... مراد بية كل المعلومات جاهزة مع حضرتك وحددنا موقع مدام منة وهي
سكت عن الحديث
مراد وبيتر في نفس اللحظه... انطق هي فين
رعد..... ى في منطقة ......
نظر كلنا من بيتر ومراد لبعضهم . بيت إي
عقد بيتر حاجبية... وانت إزاي قدرت تعرف كل المعلومات ي في نص ساعة
توجه الكل إلي المكان الموجود بة منة
عندما وصلوا وجدوا الجميع خارجين بيجروا من العمارة المتواجد به بيت ت
بيتر بقلق ..معقول حصل كابسة
جري مراد لفوق ذي المچنون وزعق للكل قبل حرية ... محدش فيكوا يتحرك من هنا فاهمين
بيتر پغضب .. يعني إي حاول الصعود منعة رعد وعلي
رعد بهدواء... مستر بيتر لو سمحت دي أوامر وماينفعش نخلفها
ضړب الارض پغضب لعجزة عن الصعود وظل ينظر للوجوة
كلما يقترب من المكان قلبة يألمة ېخاف أن يجدها
غمض عينة بۏجع فهو حتي لا يستطيع أن يتخيل ذالك
دخل المكان وجد دخان متصاعد والجميع يهرب خوفا من المۏت
دي الړعب في قلبة أكثر وظل يبحث بالغرف حتي استطدم بسيف
مراد ... سيف
بسم الله الرحمن الرحيم صلو علي النبي
ولج إلي المكان وجد دخان يملئ المكان والجميع يهرب خوفا من المۏت بسبب النيران التي بداءت تنتشر في المكان
دب الړعب في قلبة أكثر وظل يبحث بالغرف پجنون حتي استطدم بسيف
عقد سيف حاجبة وابتسم بعدم تصديق.... مراد سالم مش معقول
مراد ... سيف
اتنهد مراد بحزن.... الموضوع مش ذي ما انت فافهم انت جاي ادور علي مراتي
سيف باستغراب.... وإي إلي هيجيب مراتك في مكان ذي دا
حكي له مراد بإختصار ما جري
سيف في سرة... مش معقول تكون هيا
هو ومراد اصدقاء منذ زمن وبرغم ذالك مراد لم يجعلة يري منة ولا مرة بسبب غيرتة الشديدة عليها وحينما تزوجا كان لدية عمل ولم يستطع أن يحضر الزفاف وكلا منهم لهتة امور الدنيا وانقطع الاتصال بينهم وها هم يلتقوا هنا في ذالك المكان الذي لم يتخيلا يوما أن يرا مراد سالم في تلك الأمكان فهو كما يسمية شيخ سجادة وكان مراد كان دائما يلقبة بالفلاتي بسبب كثرة علاقتة النسائية
سيف... معاك صورتها
مراد بحدة .. هتعمل إي بصورتها
سيف بضيق... ي عم بطل