رواية مكتملة بقلم حبيبه الشاهد
لو نزلتي
أنا ما بعرفش اعوم وغير كده خاېفه انزل
شال المنشفه من عليه رماها بإهمال وميل حملها مسكت فيه بفزع
لا لا اوعى تعمل كده انا بخاف يا غزال بخاف أنهت حدثها بصړيخ عندما وجدت غزال ينط في المسبح بيها ثواني عدات طلعت رأسها من تحت المياه وهي تأخذ نفس طويل وتتشبث به
بس اهدي متخفيش أنا مسكك سيبي نفسك خالص سيبي رقبتي وامسكي في إيدي
لا لا متبعدش
متخفيش انا معاكي
بعد فتره كانت بتلعب معاه بسعاده كان بيرفعها من خصرها وبيسبها ويلف بيها في المياه
يلا نطلع علشان متتبعيش
لا وحياتي خليني شويه كمان
فضلت تلعب بسعاده لف ايديه حولين خصرها وقربها ليه بص في عنيها بحب وډفن وجهه في عنقها
اتوترة جامد حاولة تبعده انا تعبت يلا نطلع
هتفضلي لغيط امتا تبعديني عنك
انا جعانه يلا نطلع
اتنهد بقلت حيل وحملها وطلعه من المياه وضعها على الأرض وقفت على قدمها سابها ودخل سريعا نظرة إلى طيفه ودخلت خلفه صعدت إلى غرفتهم وجدته يدخل المرحاض قربت على الدولاب طلعت منشفه وملابس خرج بعد دقايق سحبت نورهان المنشفه ودخلت بعد دخولها سمعت صوتك غلق الباب نظرة لنفسها في المرايا وخرج منها تنهيد طويل خرجت بعد فتره نزل إلى الأسفل دخلت المطبخ وجدته يضع الأكل على الرخامه قربت على الكرسي شبت وجلسة بصعوبه من طول الكرسي تناولة الطعام بهدوء بعد انتهاءها اخذت الصحون غسلتها وخرجت وجدت غزال جالس على الأريكه فارد زراعه يشاهد فيلم قربت جلسة تشاهد معه بعد قليل من الوقت نفخت بملل وقامت صعدت إلى الأعلى
إيه ده
قامت وقفت مش عجبك
قرب عليها بخطوات بطيئة وهو مسحور بجملها فهو يقف أمام عينها وضع ايديه على خصرها
ميل ډفن وجهه في عنقها استنشق عبير رائحتها حملها وقربت على الفراش وضعه بخفه
في المساء فتحت عنيها إبتسمت بخجل قامت من جانبه بخفه كانت ترتدي التشرت الذي كان يرتديه منذ قليل خرجت من الغرفة نزلة إلى الأسفل فتحت الباب وخرجت
جلسة بإبتسامة على
طرف حمام السباحه نزلة قدمها في المياه وهي تلعب قدمها بسعاده نظرة لانعكاس القمر على المياه نزلة بجسدها في المياه شعرت بالخۏف لوجدها لوحدها بس بعد كده لعبت بفرحه بتسمع صوت اقدام اتيه لفت تشوف مين وجدت الحديقه فارغه قربت علشان تطلع فجأة بأحد يسحبها من خصرها من الخلف لفت بفزع
في حد ينزل المياه متاخر كده لوحده
نورهان برقت بړعب أنت بتعمل إيه هنا
ردي عليا الأولي ينفع اللي أنتي عملتيه ده أنتي مابتعرفيش تعومي لوحدك
حركة نظرها بعيد عن بتوتر أصل احم
مسك دقنها بهدوء رفع وجهها إليه نظرة إليه حرك صباعه على وجهها أبتسمت من قربه ليها نزل عينه على شفيفها غمضت عنيها ميل بوجهه قب لها لفت اديها حول رقبته لف ايديه على خصرها وسحبها لتلتصق في صدره العريض حملها وطلع من حمام السباحه ثم إلى غرفتهم
صباحيه مباركة
صباح النور
ډفن وجهه في عنقها وهمس بصوته الدفئ
قومي خدي شاور علشان اوريكي بقيت المفاجأة
بجد مفاجأة
هز رأسه بنعم حضنته بسعاده بعدت عنه بخجل قامت بسرعه من على السرير دخلت المرحاض تحت اعينه العاشقه شال الحاف من عليه وقام طلع ملابس
وقعد على الأريكه سحب علبة السجاير سحب منها واحده ۏلع ها وضعها في فمه وباليد الآخره كان ماسك الهاتف بيقلب فيه بملل رفع نظره عند سماع صوت الباب بيتفتح
خرجت نورهان أمامه وهي لفه المنشفه على جس دها طرق غزال الهاتف وطفى السچاره وهو مركز معاها
خلصتي
نورهان وقفت أمام الدولاب بحيره
اه خلصت
حضنها غزال من الخلف بعشق
ما تيجي نكنسل الخروجه أنهارده
لفت نفسها وبقت وجهها في وجهه
لا وحياتي خرجني أحنا مخرجناش خالص من ساعة ما اتجوزنا
مسك شعرها المبلل رجعه للخلف
طب خلصي يلا
فوريره
لفت نظرة إلى الملابس
بس أنا هلبس إيه
ډفن وجهه في عنقها من الخلف وهمس
هتتلقي هدوم في اخر درفعه
غزال ابعد هتاخرنا
بعد عنها دخل المرحاض اخذ حمام سريع وسرح شعره وخرج لم يجدها اخذ هاتفه والسجاير ونزل شهدها وهي تحضر الفطار نزل دخل المطبخ جلس على الكرسي احضرت الفطار وضعت الاصحن على الرخامه بداءه في تناول الطعام بحب
غزال وهو ينظر في طبقه
هتفضلي بصالي كده كتير مش هتكلي
على فكره شكلك أحلى في الجلبيه
أول مره حد يقولي الجلبيه أحلى
ليه هو في حد تاني غيري قالك غير كده
طبيعت شغلي بتخليني اوقات كتير اروح اخلص شغل في القاهره
وبتروح بالبس كاچول
اكيد
قامت وهي تشعر بغيره أنا