رواية طفوف بقلم وسام الفراجي الجزء الثاني
وشغلوه وياهم وكلبوا عقل ابوية وبالتالي من مشه ما اخذ رأيي كل حتزوجين يزن وبدون كلمة زايدة وتزوجته صحيح ..
حسبي الله ونعم الوكيل بشهاب ..
ارجعكم للقصة ..
وكفت عند الباب وسولف وياه والباب مقفول !
شتريد يزن مو هنا
ضحك وبعدين رد
ادري مو هنا افتحي الباب نسولف كلمتين
اذا تقبل هالحجي ع خواتك كول
تقبلها لان ماعندك ذرة شرف وغيرة امشي ولي منا ..
ما ادري شلون خطرت ببالي افتح كامرة من ورة الباب واصور فيديو لسوالفه وكلامه ...
حدما شاف ما افتح الباب كطع نفسه وراح ..
نسخت المقطع مرتين خاف ينحذف كلشي يصير
الليل كله خاېفة
عايشة بين وحوش همهم الوحيد الغريزة ..
كعدت ع صوت التلفون ..
اتصال من يزن ..
الو ها يزن حبيبي وين انت
متكليلي وين انت كسرت الباب ومفتاحي بالبيت
والله جيت جيت ركض ..
فتحت الباب اڼصدمت بشهاب ويا يزن ..
عفتهم وفتت جوة ..
فاتوا اثنينهم يضحكون
اسمعه يصيح جاي ي مرية ..
رحت حطيت قوري ع جاي خدرته كمل
صبيته وصحت يزن يجي ياخذ الجاي
ما فتت ..
كلي فوتيي ..
مافتت
اجه هو اخذه مني بس شفت وجه فرحان ع تصرفي كلي ليش ما طبيتي كتله ميصير نطب زلمة حتلو كرابتي وثاني شي ما احبه وماطيقه .. كلي عفية هسة انت عيني
ماحسيت الا صياح يزن والله الا العن ابوها لبو ابوها ..
طفووووف وينج طفوووف ..
اجيت اجيت
تعالي فوتي مستحية من شهاب والبارحة جاي عالبيت يشوف شمحتاجه وتكليله طب للبيت جوة محد بي مو
كلي بنت الكلب اليوم اشعل صفحة اهلج
جسمي انلجع من الجاي بس مو يمه كتله اوكف اوكف انطيني لحظة ادافع عن نفسي
جان يكول شهاب .. انت عفت الدنيا ولطشت ع هاي شايفة وعايفة
لفت ظهري اريد اجيب الموبايل ..
لزمني يزن تعالي وين رايحة بعدج ماشفتي شي
لا لا روحيلي ع مطبخ عندي سالوفة وياج
ركضت بسرعة ع تلفون وجبته وردت افتحه من البجي وعيوني مغوركة كوة فتحته ..
لحظة صمت يباوعون شجاي اسوي ..
فتحت الموبايل و شغلت المقطع ونطيته ليزن كتله اسمع
هذا شهاب طخت عنده بسرعة ..
سحب موبايل من ايد يزن
ويزن يكله شبيك خل اشوف شنو هذا
كله لحالها تريد تغطي ع سوالفها وحذف الفيديو
كتله لتاكل هم اكو ثاني ..
هاك شوف ..
لزم يزن الموبايل يسمع ورفع الموبايل حط سماعة الموبايل ع اذنه حتى يتأكد من صوته
شهاب اسحب موبايل من ايد يزن وكوم يزن ضربه ع وجهه واخذ الموبايل ..
اف برد كلبي قالب ثلج ووكع ع كلبي بس شنو اني بية رهبة من يصير صياح او عركة اصير ارجف ادية ترجف كلبي يدك سريع ..
شهاب ضړب يزن ع عينه وكمز من جواه وطلع يركض التمت الجيران ع صياح وفازعوهم وطبعا شهاب دمه ينكط وراه
اجت الشرطة اخذتهم اثنينهم ..
ومشتكي يزن عليه بدعوة تشهير واعتداء
كلت اني الملم هدومي واقفل البيت واطلع لبيت اهلي لان ابوي الظاهر ملتهي بالفلوس ميكول
الملم بهدوم وارتب بنفسي وافكر شلون يزن دافع عني وماقبل بخرابيط شهاب الي هو صديقه روح بالروح ..
هو صح قاسې بس يحبني بس ميعرف يحب ميعرف يتعامل ويا زوجته ..
اني اكرهه جنت